Absolute Regression شابتر Chapter - 6

Absolute Regression - 6 مانجا تايم

Absolute Regression - 6 مانجا

Absolute Regression - 6 مانهوا

Absolute Regression - 6

"من فضلك أعدني إلى الماضي." إذا لم يستطع قتل عدوه في هذا العصر، فليس أمامه سوى العودة إلى الماضي. استخدم البطل "تقنية الانحدار العظيم" لعبور الزمن والعودة إلى الماضي الذي طالما اشتاق إليه. "المبارز الذي لا مثيل له"، الذي فقد عائلته، أصدقائه، وحياته، يبدأ أولى خطواته في طريق الانتقام. تابعوا هذا الفصل المشوق من مانجا مانجا تايم واستمتعوا بأحداث مثيرة عن الانتقام والسفر عبر الزمن في عالم المانجا.

## **الفصل ** **ضربة مدوية تهزّ الأرض،** جسد ملقى على الأرض وسط بركة من الدماء. ينهض "تشيول" بصعوبة، عيناه مشتعلة بالغضب وروحه تشتعل بالرغبة في الانتقام. "بأي حق؟!" يصرخ "تشيول" متألماً، يُدرك أنه قد هُزم مرة أخرى على يد عدوه اللدود. يُشفق عليه أحد رفاقه، قائلاً: "لقد فعلت ما بوسعك." لكن "تشيول" يرفض تقبّل الهِزيمة، فثمن الخسارة باهظٌ جدًا، مبرراً: "لا يكفي! لا يمكنني البقاء مكتوف الأيدي بعد أن خطف منّي كلّ شيء!" ينظر "تشيول" إلى يديه المرتجفتين، يُدرك أنه لا يستطيع هزيمة عدوه في هذا الزمان. تلمع عيناه بفكرةٍ مجنونة: العودة إلى الماضي. "إذا كان هذا هو خياري الوحيد..." يُتمتم "تشيول" وهو يستجمع قواه المُتبقية. يتذكر "تشيول" تقنية الانحدار العظيم المحفوفة بالمخاطر، والتي تُتيح له فرصةً ثانيةً. ينطق الكلمات السحرية القديمة، ليُغلفه ضوءٌ ساطعٌ ويُعيده إلى الماضي الذي لطالما اشتاق إليه. يفتح عينيه ليجد نفسه شابًا مرةً أخرى، مليئًا بالقوة والحيوية. ينظر حوله، يرى الوجوه المألوفة لأصدقائه وعائلته والتي افتقدها طوال هذه السنوات. لكن الفرحة تتلاشى سريعًا، ليُدرك "تشيول" أن عليه أن يَبدأ من جديد، وأن يُصبح أقوى من أيّ وقتٍ مضى لمنع المأساة من التكرار. "سأصبح أقوى ... هذه المرة، سأكون جاهزًا!" يُصمم "تشيول" على التدرب بجدّ واجتهاد، سيُتقن مهاراته ويصقلها بكلّ ما أُوتي من قوة. سيُواجه كلّ التحديات التي تُعيق طريقه دون خوفٍ أو تردد. ستكون هذه رحلته الطويلة والشاقة لانتزاع الانتقام.

Character

لمساعدة المحرر يجب الدخول عبر الرابط المختصر ومشاهدة بعض الإعلانات بالطريق للوصول للفصل بدقة عالية



Absolute Regression / 6





6 شابتر Absolute Regression

## **الفصل ** **ضربة مدوية تهزّ الأرض،** جسد ملقى على الأرض وسط بركة من الدماء. ينهض "تشيول" بصعوبة، عيناه مشتعلة بالغضب وروحه تشتعل بالرغبة في الانتقام. "بأي حق؟!" يصرخ "تشيول" متألماً، يُدرك أنه قد هُزم مرة أخرى على يد عدوه اللدود. يُشفق عليه أحد رفاقه، قائلاً: "لقد فعلت ما بوسعك." لكن "تشيول" يرفض تقبّل الهِزيمة، فثمن الخسارة باهظٌ جدًا، مبرراً: "لا يكفي! لا يمكنني البقاء مكتوف الأيدي بعد أن خطف منّي كلّ شيء!" ينظر "تشيول" إلى يديه المرتجفتين، يُدرك أنه لا يستطيع هزيمة عدوه في هذا الزمان. تلمع عيناه بفكرةٍ مجنونة: العودة إلى الماضي. "إذا كان هذا هو خياري الوحيد..." يُتمتم "تشيول" وهو يستجمع قواه المُتبقية. يتذكر "تشيول" تقنية الانحدار العظيم المحفوفة بالمخاطر، والتي تُتيح له فرصةً ثانيةً. ينطق الكلمات السحرية القديمة، ليُغلفه ضوءٌ ساطعٌ ويُعيده إلى الماضي الذي لطالما اشتاق إليه. يفتح عينيه ليجد نفسه شابًا مرةً أخرى، مليئًا بالقوة والحيوية. ينظر حوله، يرى الوجوه المألوفة لأصدقائه وعائلته والتي افتقدها طوال هذه السنوات. لكن الفرحة تتلاشى سريعًا، ليُدرك "تشيول" أن عليه أن يَبدأ من جديد، وأن يُصبح أقوى من أيّ وقتٍ مضى لمنع المأساة من التكرار. "سأصبح أقوى ... هذه المرة، سأكون جاهزًا!" يُصمم "تشيول" على التدرب بجدّ واجتهاد، سيُتقن مهاراته ويصقلها بكلّ ما أُوتي من قوة. سيُواجه كلّ التحديات التي تُعيق طريقه دون خوفٍ أو تردد. ستكون هذه رحلته الطويلة والشاقة لانتزاع الانتقام.